يحكي أن ذات يوم كانت رادوبيس تستحم فإذا بنسر يخطف حذائها ويطير به حتي منف، حيث كان الملك يجلس في قصره، سقط الحذء في حجره، فإندهش الملك من هذه المصادفة العجيبة ومن رقة وصغر حجم الحذاء، فأرسل في البلاد جنود يبحثون عن صاحبة هذا الحذاء، وعندما عثر عليها فى مدينة نكراتيس وجاءت أمامه طلبها زوجة له، وعندما توفت بنى لها صرح عظيم دفنها به (هرم منكاورع).
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)